samedi 28 mai 2016

ومن الألم ما غمرني ليغرق لهفتي في بحور كبريائك اللا متناهي
ومن الأنين ما بات مثقلا دقات قلبي ليدق البكاء على أبواب روحي ؟
هل أخبرتك أني حين لمحتهما للمرة الأولى كنت أظن أنهما تحملان بشارة الفرح كعصفور سلام أبيض في حين كانتا تنذراني سرا بأني سوف أرى تمثالك المتهمش على عتبة منزلي في ليلة شتاء باردة لتعانقه عيوني بصمت ؟
ღ معز سالم ღ

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

للابحار في عالم الابداعات والخواطر الرومانسية و الدرامية التي هي ضالة و احاسيس معضمنا الرجاء فضلا و ليس امرا الاشتراك في صفحتنا المتوا...