vendredi 27 mai 2016


هناك هو ..
يحتضنه البرد والظلام ..
دائما تسمع نحيب بكائه ..
وألمه يمزق الأضلاع ..
وكلما سألته ما بك يا صغيري ..
بغضب يجيبها ..
يزداد عمر حزنى ألا تشعرين ؟! ..
أزداد أختناقا.. ألا تتألمين ؟! ..
ألم تملي هذا الظلام والبرد المميت ؟! ..
بلى فقد مللت .. وكثيرا تألمت وأشعر بك ..
لكن صبرا..
فقد أوشك هذا الظلام على الأنتهاء ...
ღ معز سالم ღ

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

للابحار في عالم الابداعات والخواطر الرومانسية و الدرامية التي هي ضالة و احاسيس معضمنا الرجاء فضلا و ليس امرا الاشتراك في صفحتنا المتوا...