samedi 28 mai 2016

ألتحف الصمت كمعطف يبعث دفئا لاضلعي الباردة
فنبضات القابع باليسار يثير إرتجافا بأسناني يجعلني ناقما
فضجيج لفائف الدماغ يكفيني
ليزيد أرقي صكيك أسناني خلف شفاه بائسة
و برودة الروح تؤرقني وحنيني لمن لفهم الثرى يبكيني
ليباغتني الرحيل بكل ليلة محدثا بداخلي ضجة
أغالب فيها البكاء وألملم فيها فتات الذات...
ღ معز سالم ღ

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

للابحار في عالم الابداعات والخواطر الرومانسية و الدرامية التي هي ضالة و احاسيس معضمنا الرجاء فضلا و ليس امرا الاشتراك في صفحتنا المتوا...