jeudi 26 septembre 2019


بغضب يجيبها ..
يزداد عمر حزنى ألا تشعرين ؟! ..
أزداد أختناقا.. ألا تتألمين ؟! ..
ألم تملي هذا الظلام والبرد المميت ؟! ..
بلى فقد مللت .. وكثيرا تألمت وأشعر بك ..
لكن صبرا..
فقد أوشك هذا الظلام على الأنتهاء ..

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

للابحار في عالم الابداعات والخواطر الرومانسية و الدرامية التي هي ضالة و احاسيس معضمنا الرجاء فضلا و ليس امرا الاشتراك في صفحتنا المتوا...